عراق

ذكريات عراقية




سعدية الزيدي الميلاد
15 سبتمبر 1939 (العمر 82 سنة)
مدينة العمارة ممثلة و شاعرة عراقية

ولدت في محافظة ميسان إنخرط إخوتها في العمل السياسي وصاروا يتنقلون من سجن “بغداد” إلى ثم “الحلة” وصولا إلى “بعقوبة” و”نقرة السلمان”، تنقلت مع والدتها خلفهم، إلى أن قامت ثورة تموز في الخمسينات،وتم الإفراج عنهم، لتستقر في بغداد بعد العام 2003 إنتقلت لتقيم مع زوجها المنتج والمخرج "رمضان كاطع" و عائلتها في سلطنة عمان

عملت أواخر الخمسينات من القرن العشرين في شركة الغزل والنسيج الصوفي كرئيسة لقسم مكائن الحاسبة الإلكترونية. ازدادت ثقافتها وكتبت الشعر، وكانت أول قصيدة تلقيها في الإذاعة من خلال برنامج “الشعر الشعبي”. وفي الإذاعة قدمت مع أختها زكية خليفة أوبريتا إذاعيا بعنوان “غيدة وحمد”، إخراج (صادق علي شاهين)، وفي الحوار التمثيلي (جاسم الياسري) وفي الغناء (وحيدة خليل). عملت في الإذاعة العراقية معدة ومنفذة لبرنامج “الأرض لمن يزرعها” لوزارة الزراعة والإصلاح الزراعي وبرنامج إرشادي زراعي آخر مباشر، ثم كمقدمة برامج. انطلاقتها الفعلية كانت خلال التلفزيون في تمثيلية “النهيبة” من تأليف سلمان الجوهر وسيناريو والحوار لرمضان كاطع

في السينما
البندول 
1976 القناص 
1976 سنوات العمر 
1977 بيوت في ذلك الزقاق 
1978 الباحثون 
1981 القادسية  الخنساء
1982 المسألة الكبرى أم أبو العز
1985 العاشق 
1988 شيء من القوة 
1989 العربة والحصان 
1991 طائر الشمس 
1991 الفجر الحزين 
1992 الإنفجار 
2002 زمان رجل القص 

في التلفزيون
عشر ليرات 
 الدواسر 
 غيده وحمد 
 النهيبة 
 فدعة 
 حلب حبيبتي 
 دمشق الحرائق 
 أوهام عائلية 
 القمر والذئاب 
 شمس البوادي 
1979 فتاة في العشرين
1981 حياتنا 
1981 قصص خليجية 
1981 الحنان له أشرعة-تمثيلية 
1988 جذور وأغصان 
1988 نادية 
1989 الأماني الضالة 
1990 الدفتر الأزرق 
1992 الهروب إلى المجهول 
1993 الجرح 
1994 عش الأزواج 
1995 الصحوة 
1995 الغريبة والهنوف 
1996 رجال الظل أم حسن البابلي
1997 وداعا أيها الحب 
1997 حكايات المدن الثلاث 
1998 عربة الخوف 
1999 شقة مقابل شقة 
2002 شارع 40 
2003 عشفنا وشفن 

في المسرح
الشريعة 
 بيت الأحزان 
 عروس بالمزاد 
 كلكامش 
 الناس أجناس 
 أطراف المدينة 
 الديلاب 
 الأرض 
 الديلاب 
 كلكامش سيفوري
1985 مقامات أبو سمرة .
1987 الباب القديم أم داود
1987 خيط البريسم أم سلوم
1988 الشريع

إرسال تعليق

0 تعليقات