عراق

مسافرة




بقلم مـودة

 مرحباََ أنا العام الماضي أتيت لإحكي لكم التجربة والوقت الذي امضيته بين هذه الأفراد حسناََ كان وقت صعيب حقاَََ او ربما لم تكن مجرد تجربة كانت اشبه بمعركة لن يخرج منها احداََ كما كان في السابق

حسناََ كما ذكرت انها اشبه بمعركة انا لا انكر بإن ذلك الوقت كان ممل جداََ ورأيت العديد من الاشخاص البلهاء الا انني افتقد لبعض اشخاص مررت عليهم

كانت هناك العديد من الفئات منهم من كان مصاب بالرهبة والخوف اتجاهي ومنهم من كان غبي لدرجة ان يلقي اللوم عليّ بكل ما حدت وما يحدت وما سيحدت حقاََ أنا لا ابالغ إنه شعب غبي نوعاََ ما 

ولكن كانت هناك فئة فعلاََ تركت اثر هائل

قمت بزيارة جميع دول العالم ومررت على الكبير والصغير ذهبت للقرى والمُدن 

إذ انه أصبح رؤية انه لا فرق بين الذي يركب أفخم انواع السيارات وذاك الذي يقوم بحرث الأراضي اسهل بكتير من كل السنوات التي سبقتني في العمر

سأقوم بسرد بعض من الحكايات التي حدتت هُنا

حسناََ أنا هُنا في ليبيا قد وصلت لتوي إلى هذه الأراضي العريقه

اولاََ سأبدا بنفسي أنا خطر نوعاََ ما أُصبتُ بِمَرض خطير ينتشر على مدى واسع وبسرعة قياسية لقد كنت قاسية عليهم قليلاََ ولكن أظنهم سيعتادون؟

إذاََ هذه أنا اما الآن سأخبركم ماذا جرى من احداث في هذه الدولة، لاشارككم بسر قبل أن أصل لِهُنا كنت اسمع بإنها دولة تعاني من اضطرابات ولكن فعلاََ رُغم َ

تصدع الدولة الا انه عقولهم مُبهِرة

رُغم انها دولة ذات إمكانيات محدودة إلا انهم واجهوني بطريقة لم لم يسبق لاي دولة إعتمادها إِيْ إنها بلد مليون حافظ .

إرسال تعليق

0 تعليقات