بعد سنوات عجاف وحالة من التحضيرات غير المرضية بالنسبة لمنتخبنا على صعيد المباريات الودية والتحضيرية التي كانت لاترقى بإن تكون تجريبية للبطولات التي يشارك فيها منتخبنا الوطني وكانت لاتغني ولاتسمن، فصار لازما على القائمين على الكرة العراقية ومنتخبنا الوطني بالبحث عن مباريات قوية وكبيرة من أجل أن يخوضها منتخبنا الوطني بدلاً من اللعب أمام منتخبات ضعيفة هي من تستفيد منا لانحن وعلينا من الآن إن نترك مفاتحة الاتحادات المجاورة لأقامة مباريات ودية غير مؤثرة والاتجاه نحو منتخبات تكشف لنا اخطائنا ولنتعلم منها قبيل خوض التصفيات النهائية الحاسمة لمونديال قطر ٢٠٢٢، فما الضير لو فاتحانا الاتحادات التركية او المصرية والجزائرية َاو حتى منتخبات روسيا او المنتخبات متوسطة المستوى في أوروبا من أجل أن يكون التحضير افضل وبالشكل الأمثل لمنتخبنا الوطني بدلاً من دولٍ هي من استفادت وتعلمت من اخطائها أمام منتخبنا الوطني.
0 تعليقات